وحي القلم الجزء الثالث

15.00

مصطفى صادق الرافعي 1298 هـ – 1356 هـ ولد في بيت جده لأمه في قرية “بهتيم” بمحافظة القليوبية عاش حياته في طنطا وبذلك يكون الرافعي قد عاش سبعة وخمسين عاماً كانت كلها ألواناً متعددة من الكفاح المتواصل في الحياة والأدب والوطنية.

اسمه كما هو معروف لنا مصطفى صادق الرافعي وأصله من مدينة طرابلس في لبنان ومازالت اسرة الرافعي موجودة في طرابلس حتى الآن أما الفرع الذي جاء إلى مصر من أسرة الرافعي فأن الذي اسسه هو الشيخ محمد الطاهر الرافعي الذي وفد إلى مصر سنة 1827م ليكون قاضياً للمذهب الحنفي أي مذهب أبي حنيفة النعمان وقد جاء الشيخ بأمر من السلطان العثماني ليتولى قضاء المذهب الحنفي وكانت مصر حتى ذلك الحين ولاية عثمانية. ويقال أن نسب أسرة الرافعي يمتد إلى عمر بن عبد الله بن عمر بن الخطاب وقد جاء بعد الشيخ محمد طاهر الرافعي عدد كبير من اخوته وأبناء عمه وبلغ عدد أفراد أسرة الرافعى في مصر حين وفاة مصطفى صادق الرافعي سنة 1937 ما يزيد على ستمائة. وكان العمل الرئيسي لرجال أسرة الرافعى هو القضاء الشرعي حتى وصل الأمر إلى الحد الذي اجتمع فيه من آل الرافعي أربعون قاضياً في مختلف المحاكم الشرعية المصرية في وقت واحد وأوشكت وظائف القضاء والفتوى أن تكون مقصورة على آل الرافعي.

5 متوفر في المخزون

أضف إلى قائمة الامنيات
أضف إلى قائمة الامنيات
مقارنة

الوصف

مجموعة فصول ومقالات وقصص من وحي القلم وفيض الخاطر، فيها روعة الفن وسموّ الفكر وإعجاز البيان. ضمّها هذا الكتاب الذي يجمع كل خضائص مصطفى صادق الرافعي الأدبية والعقلية والوجدانية متميّزةً بوضوح في أسلوبه ومواضيعه، ففيه خُلُقه ودينه، وفيه شبابه وعاطفته، وفيه وقاره وتزمُّتُه. وفيه غضبه وسخطه. وفيه فكاهته ومَرَحه

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.

مكتبة آراب (العالم بين يديك)
×
×

Cart