عمر الخيام

19.00

أحمد حامد الصراف رغم شهرته العريضة في المجتمع البغدادي إبَّان العقود المنصرمة ، بوصفه قاضيا ً في زمان ما في غير رجأ وجهة من جهات العراق ، فمحاميا ً ناشطا ً عرفته المحاكم بلباقته وترسله على البديهة كي يصير الحكم القاطع والنهائي لصالح موكليه عادة ، وظلَّ على هذا المنوال حتى إلى عهد قريب من وفاته وهو في سن متقدِّمة

5 متوفر في المخزون

أضف إلى قائمة الامنيات
أضف إلى قائمة الامنيات
مقارنة

الوصف

ديوان عمر الخيام  تأليف الخيام ترجمة أحمد حامد الصراف، الخيام ذاك الرجل الهاديء، الباسم، يقرأ تارة سورة من الجمال في وجه فتاة جالسة بين يديه، ويقبل أخرى ثغر الكأس التي في يده، ويترنم فيما بين هذا وذاك، بمقطعات شعرية بديعة، يمثل فيها جمال الطبيعة وهدوئها، وسعادة الوحدة وهنائها، ويطير فبأجنة خياله في عالم بديع من عوالم الغيب كأنما يريد أن يمر بنفسه من هذا العالم المملوء بالآلام والأحزان ويحاول أن يطارد كل خاطر من خاطرات الهموم التي تتطاير حول قلبه.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.

مكتبة آراب (العالم بين يديك)
×
×

Cart